This site uses cookies.
Some of these cookies are essential to the operation of the site,
while others help to improve your experience by providing insights into how the site is being used.
For more information, please see the ProZ.com privacy policy.
,
You have not declared a location in your profile! This means that clients searching for professionals in your country or area will not be able to find you. Update your location
Not now
Don't remind me again
Working languages:
English to Arabic
Client-vendor relationship recorded successfully!
Asmaa Abdallah has been added to your list of hired vendors.
This person has a SecurePRO™ card. Because this person is not a ProZ.com Plus subscriber, to view his or her SecurePRO™ card you must be a ProZ.com Business member or Plus subscriber.
Affiliations
This person is not affiliated with any business or Blue Board record at ProZ.com.
English to Arabic: تسمم اللغة General field: Art/Literary Detailed field: Art, Arts & Crafts, Painting
Source text - English http://www.ktaby.com/book-onebook-4028.html
Translation - Arabic في خضم الأحداث المتسارعة لعالم اليوم، و في ظل الصراع بين الأمم على كل الأصعدة، يعلن كل طرف من أطراف لعبة الأمم حرب استنزاف لفرض سيطرته على أكبر مساحة جغرافية و بشرية على المعمورة، و من أصعدة النزاع الصعيد الثقافي و اللغوي باعتبار أن الثقافة و اللغة يمثلان إسم و لقب الأمة في بطاقة هويتها،
و في وقت تسعى فيه الأمم إلى النهوض بلغاتها و ثقافاتها، تقوم بعض الأيدي الخفية بتحريك خيوط مؤامرة على لغتنا العربية الهدف منها سلبنا الهوية، و ذلك من خلال برنامج منظم يسعى على المدى الطويل إلى ابتداع لهجات شعبية عشوائية يسمونها فيما بعد اللغة العربية، و المقلق في الأمر أن هذا المخطط صار يسير بخطوات متسارعة في السنوات الأخيرة، و المعضلة الكبرى أنه مدعوم بوسائلنا الإعلامية العربية، أي بأموال الشعب العربي دون أن يحس بذلك، و بصراحة و دون تحفظ، مع كل احترامي للشعب المصري العريق، إن السلاح الذي تحركه الأيدي الخفية لتظليل اللغة العربية في دهاليز العشوائية، هو الإعلام المصري، الذي يعتبر الإعلام العربي المرجعي للأمة العربية من خلال حجم إنتاجه و نوعيته التقنية، لكن هذا الإعلام تنازل عن رسالته النبيلة في السنوات الأخيرة من خلال تنازله عن اللغة العربية الأصيلة في أبسط الأمور، في منطق الحروف، فهو يستخدم في الكثير من أعماله التاريخية مثلا النطق الشعبي للحروف مقثل حرفي الجيم و القاف، و أعتقد أنه من العيب أن يقوم الإعلام المصري بهذه الخطايا في حق اللغة العربية عند إنتاجه لمسلسل عظيم كمسلسل أبو حنيفة النعمان من بطولة العملاق محمود يس، أن أن يقوم نفس الإعلام بدبلجة سلسلة كرتون باللهجة المصرية الشعبية، و كان من الأولى أن تؤدي سلسلة الكارتون هذه عدة رسائل من بينها تنمية المهارات اللغوية للطفل، و لا أعتقد أن الإعلام المصري الذي أنتج رائعة الرسالة و غيرها من الروائع الدرامية يعجز عن الحفاظ على أسس اللغة و الهوية العربية، إلا إذا كان يريد الإنسلاخ منها، فلماذا لا تقوم الجهات الإعلامية المصرية بتمويل العمل الدرامي و تترك الإنجاز للمحترفين في سوريا أو لبنان أو الأردن مثلا؟ أعتقد أنه لا عيب في ذلك، فالتلفزيون الجزائري مثلا عندما أراد تمجيد شخص عظيمة الثورة "لالة فاطمة نسومر" بعمل درامي محترف من خلال مسلسل عذراء الجبل، أوكل مهمة الإنجاز للإعلام السوري الذي يثبت قدراته على الإبداع مع الحفاظ على اللغة العربية الأصيلة عام بعد عام، و التلفزيون الجزائري رغم امتلاكه لإمكانات مادية هائلة و قدرات بشرية لا يستهان بها فضل التعاون لأن الهدف كان إنجاز عمل جيد، و ليس مجرد إنجاز عمل و السلام.
إن الشعب المصري و العديد من الشعوب العربية قد فقدت بعض حروف اللغة العربية مثل القاف و الجيم و الظاء و الذال، و إن استمرت بهذا النهج ستفقد كل اللغة مع مرور السنين، و المسؤولية كل المسؤولية في تنقية اللغة العربية من سموم التظليل اللغوي يتحملها التعليم بالدرجة الأولى، ثم الإعلام الذي يجب أن يواصل رسالة التنشئة و التعليم في صون لغة أهل الجنة، لغة الضاد.
English to Arabic: تسمم اللغة
Source text - English في خضم الأحداث المتسارعة لعالم اليوم، و في ظل الصراع بين الأمم على كل الأصعدة، يعلن كل طرف من أطراف لعبة الأمم حرب استنزاف لفرض سيطرته على أكبر مساحة جغرافية و بشرية على المعمورة، و من أصعدة النزاع الصعيد الثقافي و اللغوي باعتبار أن الثقافة و اللغة يمثلان إسم و لقب الأمة في بطاقة هويتها،
و في وقت تسعى فيه الأمم إلى النهوض بلغاتها و ثقافاتها، تقوم بعض الأيدي الخفية بتحريك خيوط مؤامرة على لغتنا العربية الهدف منها سلبنا الهوية، و ذلك من خلال برنامج منظم يسعى على المدى الطويل إلى ابتداع لهجات شعبية عشوائية يسمونها فيما بعد اللغة العربية، و المقلق في الأمر أن هذا المخطط صار يسير بخطوات متسارعة في السنوات الأخيرة، و المعضلة الكبرى أنه مدعوم بوسائلنا الإعلامية العربية، أي بأموال الشعب العربي دون أن يحس بذلك، و بصراحة و دون تحفظ، مع كل احترامي للشعب المصري العريق، إن السلاح الذي تحركه الأيدي الخفية لتظليل اللغة العربية في دهاليز العشوائية، هو الإعلام المصري، الذي يعتبر الإعلام العربي المرجعي للأمة العربية من خلال حجم إنتاجه و نوعيته التقنية، لكن هذا الإعلام تنازل عن رسالته النبيلة في السنوات الأخيرة من خلال تنازله عن اللغة العربية الأصيلة في أبسط الأمور، في منطق الحروف، فهو يستخدم في الكثير من أعماله التاريخية مثلا النطق الشعبي للحروف مقثل حرفي الجيم و القاف، و أعتقد أنه من العيب أن يقوم الإعلام المصري بهذه الخطايا في حق اللغة العربية عند إنتاجه لمسلسل عظيم كمسلسل أبو حنيفة النعمان من بطولة العملاق محمود يس، أن أن يقوم نفس الإعلام بدبلجة سلسلة كرتون باللهجة المصرية الشعبية، و كان من الأولى أن تؤدي سلسلة الكارتون هذه عدة رسائل من بينها تنمية المهارات اللغوية للطفل، و لا أعتقد أن الإعلام المصري الذي أنتج رائعة الرسالة و غيرها من الروائع الدرامية يعجز عن الحفاظ على أسس اللغة و الهوية العربية، إلا إذا كان يريد الإنسلاخ منها، فلماذا لا تقوم الجهات الإعلامية المصرية بتمويل العمل الدرامي و تترك الإنجاز للمحترفين في سوريا أو لبنان أو الأردن مثلا؟ أعتقد أنه لا عيب في ذلك، فالتلفزيون الجزائري مثلا عندما أراد تمجيد شخص عظيمة الثورة "لالة فاطمة نسومر" بعمل درامي محترف من خلال مسلسل عذراء الجبل، أوكل مهمة الإنجاز للإعلام السوري الذي يثبت قدراته على الإبداع مع الحفاظ على اللغة العربية الأصيلة عام بعد عام، و التلفزيون الجزائري رغم امتلاكه لإمكانات مادية هائلة و قدرات بشرية لا يستهان بها فضل التعاون لأن الهدف كان إنجاز عمل جيد، و ليس مجرد إنجاز عمل و السلام.
Translation - Arabic
Poisoning language
In the midst of fast-moving events of today's world, and in a conflict between nations at all levels, each party of the parties of the game of nations declares a war of attrition to impose control over the largest geographical and human area on the planet, and the levels of cultural and language conflict as culture and language represent the name and title of the nation in identity card,
And at a time when nations to promote their languages and cultures, some invisible hands are plotting a conspiracy against the Arabic language aimed at robbing us of our identity, and that's through a structured program seeks long-term to invent popular random dialects called later the Arabic language, and the disturbing thing is that this scheme has become moving at an accelerated pace in recent years, and biggest trouble is that it's powered by our own Arab media means, which means that it's powered by funds of Arab people, without feeling that way, and frankly and without reservation, With all due respect to the Egyptian people,
that the weapon driven by invisible hands to refute the Arabic language in the maze of random, is Egyptian media, which is considered the referential Arab media for the Arab nation concerning the volume of production and technical quality, but the media waived its noble message in recent years through abdication from the Arabic language inherent in the simplest things, in pronunciation of letters, it is used in many of its historical works, as example the popular pronunciation of letters like both letters Jeem and Qhaf, and I think it's shameful that the Egyptian media commits these mistakes against the Arabic language at the production of a great series like "Abu Hanifa Al- No'aman" starring giant Mahmoud Yassin,
Or the same Egyptian media which made a dubbing of a cartoon series in the Egyptian popular dialect, and was rather to this cartoon series to perform several messages, including the development of language skills of children, and I do not think that the Egyptian media, which produced the wonderful drama "The Message" and other drama masterpieces is unable to maintain the foundations of Arabic language and identity, unless it wants to disown of it, why do not the Egyptian media finance the production of the drama and leave its achievement to the professionals in Syria or Lebanon or Jordan, for example? I think it is no shame in that, the Algerian TV as example, when they wanted to glorify the character of the great revolutionary "Lalla Fatima Nsomr" in a professional drama through the series of " Mountain Virgin ", they entrusted the task of the completion to the Syrian media, which show his creativity, while maintaining the original Arabic language, year after year, and Algerian TV, despite having the possibilities of huge material and significant human capacity preferred the cooperation, because the target was doing good work, and not just the completion of the work.
The Egyptian people, and many of the Arab peoples have lost some of the Arabic language letters such as Qhaf, Jeem, Za'a and Zal , and if they continue this way, they will lose the whole language over the years,
And full liability and responsibility of the purification of the Arabic language of the poisons of the refuting language lies mainly on education, then the media which must continue upbringing and education message in the maintenance of the language of the people of Paradise, the Arabic language.
More
Less
Experience
Years of experience: 16. Registered at ProZ.com: Apr 2010.